
في حقيقة عاشوراء .....٣
ميتافيزيقا مصطلح مشهور اطلق على اسم كتاب لأرسطو يجىءً ترتيبه بعد كتاب الطبيعة. تعدد مفهومه عند الفلاسفةً. عرفه أرسطو والمدرسيين بانه علم المبتدىء العامة والعلل الاولى ويسمى الفلسفة الاولى او العلم الإلهي. وهو عند ديكارت. معرفة الله والنفس. وعند كانت مجموعة المعارف التي تجاوز نطاق التجربة وتستمد من العقل وحده وعند كونت معرفة بين اللاهون والعلم الوضعي تحاول الكشف عن حقيقة الأشياء واصلها ومصيرها وعند برغسون معرفة مطلقة نحصل عليها3
..... في حقيقة عاشوراء .....
ميتافيزيقا مصطلح مشهور اطلق على اسم كتاب لأرسطو يجىءً ترتيبه بعد كتاب الطبيعة. تعدد مفهومه عند الفلاسفةً. عرفه أرسطو والمدرسيين بانه علم المبتدىء العامة والعلل الاولى ويسمى الفلسفة الاولى او العلم الإلهي. وهو عند ديكارت. معرفة الله والنفس. وعند كانت مجموعة المعارف التي تجاوز نطاق التجربة وتستمد من العقل وحده وعند كونت معرفة بين اللاهون والعلم الوضعي تحاول الكشف عن حقيقة الأشياء واصلها ومصيرها وعند برغسون معرفة مطلقة نحصل عليها
بالحدس المباشر ويرى أفلاطون ان العلم الرياضي متصل بمبدأ مطلق ضامن للرياضة هو مبدأ الخير الذي لا يمكن معرفته الا ميتافيزيقيا ويذهب ديكارت ان الفلسفة اساسا لسائر المعارف وفي الفلسفات التقليدية يرتبط هذا الأساس بفكرة الله سبحانه وهي مصدر كل معرفة وعليه لزم ان نلجا الى تفسير الكون تفسيرا ترانسنداليا متعاليا اَي عن شيء يقوم وراء الوجود كله ويفسر سبب وجود الأشياء على الإطلاق
وعليه ذهبنا اننا لا يمكن ان نفهم حقيقة عاشوراء الا بتفسيرها على أساس الحكمة الإلهية والإرادة الإلهية. عاشوراء تفهم كتاريخ نبوي فيه تحققت إرادة إلهية لخلاص الانسانية
يتبع
طراد حمادة